متحف الشارقة للآثار No Further a Mystery
متحف الشارقة للآثار No Further a Mystery
Blog Article
من المهم أيضًا ملاحظة أننا لا نسمح بتتبع سلوك الجهات الخارجية.
اما رسالة هذه الحاضنة التاريحية فهي: «يعتبر متحف الشارقة للآثار ارشيفا دائما للقطع الاثرية، المكتشفة في امارة الشارقة، وتكمن الرسالة في حفظ هذه القطع والتعريف بها، وعرضها، بالإضافة الى نشر المعلومات الكافية عنها بطريقة تحث على تقدير تراث الشارقة من الاثار وبث روح التعلم والمتعة».
مركز مليحة للآثار هو مكان مذهل يمزج عبق التاريخ مع روح المغامرة.
محتوى الموقع حديث يضم آخر الأخبار وذو صلة وثيقة بالمرأة، بحيث يركز على العلامات التجارية الفاخرة والتجارب والخبرات التي من شأنها أن تلهم النساء، وترفعهن أكثر على جميع المستويات وفي كل مجالات حياتهن .
وتمكنت البعثات الاستكشافية من العثور على الجرة الفخارية مغروسة في أرضية قاعة تم اكتشافها ضمن مستوطنة تضم عدداً من المباني، حيث يعتقد المنقبون أن الجرة تم تصنيعها داخل القاعة، نظراً لاستحالة إدخالها عبر باب القاعة الذي يعتبر صغيراً جداً، أوقد تكون جدران القاعة بنيت حولها بعد تصنيعها، ولا يعرف إن كانت هذه الجرة استخدمت لخزن الحبوب أو في طقوس لا تزال مجهولة.
نعم. ملفات تعريف الارتباط هي ملفات صغيرة ينقلها أحد المواقع أو مقدم الخدمة الخاص بالموقع إلى القرص الصلب للحاسوب الخاص بك من خلال متصفح الويب الخاص بك (إذا سمحت بذلك)، والتي تمكن أنظمة الموقع أو مقدم الخدمة من التعرف على المتصفح الخاص بك وتسجيل بعض المعلومات وحفظها.
هيئة الشارقة للآثار مسيرة حضارية متواصلة و مكتشفات أثرية لافتة
من أجل التماشي مع ممارسات المعلومات العادلة، سنتخذ الإجراءات السريعة التالية، في حالة حدوث خرق للبيانات:
الصفحة الرئيسية عن المتحف تواصل معنا خطط لزيارتك
يمكنك القيام بذلك من خلال ضبط إعدادات المتصفح الخاص بك. توجد اختلافات بسيطة بين كل متصفح، لذا انظر إلى قائمة تعليمات المتصفح لمعرفة الطريقة الصحيحة لتعديل ملفات تعريف الارتباط.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
هي المعلومات التي نور الإمارات يمكن من خلالها - بمفردها أو مع معلومات أخرى - تحديد هوية شخص ما أو الاتصال به أو تحديد موقعه "المعلومات الشخصية" أو "البيانات الشخصية").
سوار مصنوع من البرونز، ذو بدن أسطواني، منتفخ من المنتصف،...
جولة افتراضية لمعرض الهوية الثقافية هيئة الشارقة للآثار لشبونة، البرتغال